الخميس، 5 مارس 2020

00212655456167📚📞


الحسنة تخص والسيئة تعم  كلنا شركاء في الجريمة 





استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم من النوم محمرا وجهه يقول  لا إله إلا الله  ويل للعرب من شر قد اقترب  فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه  وعقد سفيان تسعين أو مائة قيل  أنهلك وفينا الصالحون ؟ 
قال   نعم  إذا كثر الخبث 

الراوي زينب بنت جحش المحدث  البخاري المصدر صحيح البخاري   الصفحة أو الرقم 7059
خلاصة حكم المحدث [صحيح]











كلامك هذا يحمل معنى الإرجاء  فأنت تفصل بين طاعة النبي صلى الله عليه وسلم وبين الانتقاص من منزلته  رغم أن طاعته من لوازم ومقتضيات توقيره




قال تعالى وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا) [النساء  115]







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق