الأربعاء، 15 يناير 2020

محمد العرش

*من كبائر الذنـــوب* 


وقطيعة الرحم ذنب عظيم

 يفصم الروابط بين الناس

 ويشيع العداوة  والبغضاء


 ويفكك التماسك الأسري  بين الأقارب  ولأجل ذلك جاءت


 النصوص بالترهيب من الوقوع في هذا الذنب العظيم


 وأنه من أسباب حلول اللعنة وعمى البصر والبصيرة 


قال سبحانه {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ  أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} 

[محمد 23  22]


وأن عقوبته معجلة في الدنيا قبل الآخرة

 قال  صلى الله عليه وسلم  ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه 

العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة  من البغي وقطيعة الرحم

 🏵


الراوي أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث  الترمذي  المصدر سنن الترمذي  الصفحة أو الرقم 2511

خلاصة حكم المحدث  حسن صحيح 


 *أخي المستمع أختي المستمعة إذا أردتم زيارة صفحتنا نقر هنا_ 📚👇🏽👇🏽

اللهم صلي وسلم على نبينا محمد📚🎋✏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق